يبس يد يربعام وشفائها
1مل 13 : 4 - 5
4- فلما سمع الملك كلام رجل الله الذي نادى نحو المذبح في بيت ايل مد يربعام يده عن المذبح قائلا امسكوه فيبست يده التي مدها نحوه و لم يستطع ان يردها اليه.
5- و انشق المذبح و ذري الرماد من على المذبح حسب العلامة التي اعطاها رجل الله بكلام الرب
انشقاق المذبح
1مل 13 : 5 - 6
5- و انشق المذبح و ذري الرماد من على المذبح حسب العلامة التي اعطاها رجل الله بكلام الرب.
6- فاجاب الملك و قال لرجل الله تضرع الى وجه الرب الهك و صل من اجلي فترجع يدي الي فتضرع رجل الله الى وجه الرب فرجعت يد الملك اليه و كانت كما في الاول
القحط فى ايام ايليا
1مل 17 : 1 - 7
1- و قال ايليا التشبي من مستوطني جلعاد لاخاب حي هو الرب اله اسرائيل الذي وقفت امامه انه لا يكون طل و لا مطر في هذه السنين الا عند قولي.
2- و كان كلام الرب له قائلا.
3- انطلق من هنا و اتجه نحو المشرق و اختبئ عند نهر كريث الذي هو مقابل الاردن.
4- فتشرب من النهر و قد امرت الغربان ان تعولك هناك.
5- فانطلق و عمل حسب كلام الرب و ذهب فاقام عند نهر كريث الذي هو مقابل الاردن.
6- و كانت الغربان تاتي اليه بخبز و لحم صباحا و بخبز و لحم مساء و كان يشرب من النهر.
7- و كان بعد مدة من الزمان ان النهر يبس لانه لم يكن مطر في الارض
اعالة الغربان لايليا
1مل 17 : 1 - 7
1- و قال ايليا التشبي من مستوطني جلعاد لاخاب حي هو الرب اله اسرائيل الذي وقفت امامه انه لا يكون طل و لا مطر في هذه السنين الا عند قولي.
2- و كان كلام الرب له قائلا.
3- انطلق من هنا و اتجه نحو المشرق و اختبئ عند نهر كريث الذي هو مقابل الاردن.
4- فتشرب من النهر و قد امرت الغربان ان تعولك هناك.
5- فانطلق و عمل حسب كلام الرب و ذهب فاقام عند نهر كريث الذي هو مقابل الاردن.
6- و كانت الغربان تاتي اليه بخبز و لحم صباحا و بخبز و لحم مساء و كان يشرب من النهر.
7- و كان بعد مدة من الزمان ان النهر يبس لانه لم يكن مطر في الارض
امتلاء كوار الدقيق وكوز الزيت لارملة فى صرفة صيدا
1مل 17 : 8 - 16
8- و كان له كلام الرب قائلا.
9- قم اذهب الى صرفة التي لصيدون و اقم هناك هوذا قد امرت هناك امراة ارملة ان تعولك.
10- فقام و ذهب الى صرفة و جاء الى باب المدينة و اذا بامراة ارملة هناك تقش عيدانا فناداها و قال هاتي لي قليل ماء في اناء فاشرب.
11- و فيما هي ذاهبة لتاتي به ناداها و قال هاتي لي كسرة خبز في يدك.
12- فقالت حي هو الرب الهك انه ليست عندي كعكة و لكن ملء كف من الدقيق في الكوار و قليل من الزيت في الكوز و هانذا اقش عودين لاتي و اعمله لي و لابني لناكله ثم نموت.
13- فقال لها ايليا لا تخافي ادخلي و اعملي كقولك و لكن اعملي لي منها كعكة صغيرة اولا و اخرجي بها الي ثم اعملي لك و لابنك اخيرا.
14- لانه هكذا قال الرب اله اسرائيل ان كوار الدقيق لا يفرغ و كوز الزيت لا ينقص الى اليوم الذي فيه يعطي الرب مطرا على وجه الارض.
15- فذهبت و فعلت حسب قول ايليا و اكلت هي و هو و بيتها اياما.
16- كوار الدقيق لم يفرغ و كوز الزيت لم ينقص حسب قول الرب الذي تكلم به عن يد ايليا
اقامة ابنه ارمله فى صرفة صيدا من الموت
1مل 17 : 17 - 24
17- و بعد هذه الامور مرض ابن المراة صاحبة البيت و اشتد مرضه جدا حتى لم تبق فيه نسمة.
18- فقالت لايليا ما لي و لك يا رجل الله هل جئت الي لتذكير اثمي و اماتة ابني.
19- فقال لها اعطيني ابنك و اخذه من حضنها و صعد به الى العلية التي كان مقيما بها و اضجعه على سريره.
20- و صرخ الى الرب و قال ايها الرب الهي اايضا الى الارملة التي انا نازل عندها قد اسات باماتتك ابنها.
21- فتمدد على الولد ثلاث مرات و صرخ الى الرب و قال يا رب الهي لترجع نفس هذا الولد الى جوفه.
22- فسمع الرب لصوت ايليا فرجعت نفس الولد الى جوفه فعاش.
23- فاخذ ايليا الولد و نزل به من العلية الى البيت و دفعه لامه و قال ايليا انظري ابنك حي.
24- فقالت المراة لايليا هذا الوقت علمت انك رجل الله و ان كلام الرب في فمك حق
نزول نار من السماء واكلها للذبيحة بدعاء ايليا
1مل 18 : 30 - 39
30- قال ايليا لجميع الشعب تقدموا الي فتقدم جميع الشعب اليه فرمم مذبح الرب المنهدم.
31- ثم اخذ ايليا اثني عشر حجرا بعدد اسباط بني يعقوب الذي كان كلام الرب اليه قائلا اسرائيل يكون اسمك.
32- و بنى الحجارة مذبحا باسم الرب و عمل قناة حول المذبح تسع كيلتين من البزر.
33- ثم رتب الحطب و قطع الثور و وضعه على الحطب و قال املاوا اربع جرات ماء و صبوا على المحرقة و على الحطب.
34- ثم قال ثنوا فثنوا و قال ثلثوا فثلثوا.
35- فجرى الماء حول المذبح و امتلات القناة ايضا ماء.
36- و كان عند اصعاد التقدمة ان ايليا النبي تقدم و قال ايها الرب اله ابراهيم و اسحق و اسرائيل ليعلم اليوم انك انت الله في اسرائيل و اني انا عبدك و بامرك قد فعلت كل هذه الامور.
37- استجبني يا رب استجبني ليعلم هذا الشعب انك انت الرب الاله و انك انت حولت قلوبهم رجوعا.
38- فسقطت نار الرب و اكلت المحرقة و الحطب و الحجارة و التراب و لحست المياه التي في القناة.
39- فلما راى جميع الشعب ذلك سقطوا على وجوههم و قالوا الرب هو الله الرب هو الله
[b][center]